ما أكثرهم من يَحكمون على الآخرين و يحاكمونهم أيضًا.
أنت تُقّدر رد فعل الآخرين لتصريف حياتهم على قدر ما تَكّوُن لديك من مخزون مواقف عايشتها.
كلنا لدينا ثوابت و مرجعيات أو على أغلب الظنِ نعتقد هذا.
فمن سولت و زينت له نفسه ظلم أخيه، فلينظر إلى عاقبة من كانوا على فعله و ما سيؤول إليه مصيره، لأن في هذا الكون كل شيءٍ بقدر.
أن الله هو العليم الحكيم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق